هـــذي نـهـاية طــــريــق الخـيـانة ... وكــعـب الحبـيـبة بـ ظـهـره مطــعون
الانثى طبعها بالحــنـان دوم مليانه ... لــكـن مـــا تغفر لـك تتمادى وتخـون
اذ حبتك تصير طـول العمر ولهانه ... تحـــبــك بصدق وتهديك نور العيون
تحتل قلبها وكـــل زواياه واركــانه ... تســـاهر حـبـك ما تغمض لها جفون
واذ غــدرت بقلبها وتقلل من شانه ... تصير بنظـرها مثل الطاغية فرعون
الباشا سلطان امير الحب وسلطانه ... حبها بقـلبي عليه حـــرس وحصون
اتمنى ان تنال اعجابكم